شهادات / ما قيل عن المشروع

„كانت معالجة مواضيع ورشة العمل رائعة وكانت المحاضِرة متمكنة وذات شعور وإحساس بخصوصية الحاضرين، نتمنى لكم الاستمرار على هذا النحو!“

شتيفان ماير و ماركو روبنز، مركز الاندماج البلدي (المنطقة المحيطة بآخن)

„يود مركز المرأة ــ كوتبوس وكذلك المشاركات في ورشة العمل المخصصة للتوجيه والإرشاد توجيه جزيل الشكر على العمل المشترك والتعاون. فتحت لنا المواضيع التي طرحت في الورشة أبواب النقاش واسعة وألهمتنا لأفكار ورش عمل جديدة. نتمنى أن نتمكن قريباً من معاودة العمل من جديد مع إيفيلينا شميدت ومع فريق الجمعية الألمانية.“

يوليانه ماير، مديرة مشروع „التفكير والعمل معاً لتقوية الديمقراطية“، مركز المرأة ــ كوتبوس

„إقبال الناس بعضها على بعض والتخلص من الأحكام المسبقة والعمل يداً بيد والاستماع للآخرين، هذا ما تحرص عليه الجمعية الألمانية في مشاريعها.“

رئيسة شرودر، من مدرسة Ober­stu­fen­zen­trum II، منطقة شبريه ــ نايسه

„تم التعاون والعمل المشترك مع الجمعية الألمانية على أكمل وجه. كانت المشاركات والمشاركون وأنا معهم راضيات / راضين جداً عن محتوى ورشة العمل والطرق التي استخدمت فيها وكيف تمت إدارتها ..إن هذا البرنامج التثقيفي يساهم في جميع الأحوال في تعزيز الاندماج ثقافياً واجتماعياً.“

بيليزا تسيفالوس غوارنيز، من اتحاد كاريتاس التابع لأبرشية برلين، ومركز كاريتاس الاستشاري في شتراوسبيرغ، خدمة هجرة الشباب

„نشكركم جزيلاً مرة أخرى على تنظيم ورش العمل الثلاث التي كانت ناجحة للغاية! يسرني جداً أن المشاركات والمشاركين قد استمتعن / استمتعوا بالاشتراك فيها وتعلّمِ الكثير أيضا.“

شارلوته فولف، مفوضة الاندماج لمدينة لار (الغابة السوداء)

„ألهمت قصص اللاجئين من الشابات والشباب الحاضرين لطرح الكثير من الأسئلة. لقد كان الجميع معجباً جداً بالإطار الذي تمت فيه الورشة. وكان التعاون مع الجمعية الألمانية ناجحاً جداً؟“

يوليا شاندري، تقديم الاستشارات للاجئين، تنسيق خدمات المتطوعين، عضوة في رئاسة مجلس AWO على مستوى الدائرة

„لكم جزيل الشكر على حسن التعاون معنا وعلى ورشة العمل الناجحة والتي تمت بكثير من المرونة وتكييف المحتوى بحيث يتناسب مع احتياجات المشاركات والمشاركين! ويسرني جداً أن المشاركات والمشاركين استمتعن / استمتعوا جداً بالندوة وشاركن / شاركوا بكل اهتمام. وأنا أيضاً أشكركم، لقد تعلمت الكثير اليوم وأتمنى أن نتعاون مجدداً في القريب العاجل.“

فرانتسي باومان، مديرة مشروع „تقوية الأطفال وتقوية أولياء الأمور يؤمن مستقبلاً مشرقاً.“

„برهنت جولة التلاقي والحوار بكثرة من شارك فيها وبمواضيع حوارها الجذابة أن مثل هذه اللقاءات بين أناس من أصول متعددة ومن أعمار مختلفة ينبغي أن ينظم بكثرة، بهدف التخلص من الأحكام المسبقة. لقد ألهمتنا تلك الجولة للتفكير بأشكال أخرى من الأنشطة.“

جنين شتروتسينسكي، مديرة „بيت الأجيال المتعددة على السوق“ (كالتن كيرشين)، مؤسسة الألف قدم

„نرحب بالمزيد من مثل هذه الفعاليات، سواء بالحضور المباشر أو عبر الأونلاين. حصل الأشخاص المشاركون على كثير من المعرفة وشاركوا بحيوية في النقاشات. والجميع يتمنى استئناف هذا المشروع في جولة أخرى.“

فريديريك بوينا، مفوض الاندماج لمدينة سينسهايم

„كانت جولة حوار حيوية جداً، أخذ من خلالها كل فرد حقه في الكلام وتم فيها تناول مواضيع مثيرة للجدل. وسيسعدني أن أتمكن من الاستمرار في التعاون مع الجمعية الألمانية في مثل هذا المشروع وغيره من مشاريعها.“

بيرغيت هاينيك، مديرة AWISTA، فريدينبيرغ

„شكراً جزيلاً لكم، لقد تم كل شيء وفق ما اتفقنا عليه، ونجحت الندوة في تحفيز الجميع للاشتراك بسرعة في النقاش.“

أنتيه تسايونس، منسقة خدمة الاندماج في العمل للمهاجرين، أكاديمية يوهانيتر لوسط ألمانيا

„كانت تلك أول فرصة للتعاون مع الجمعية الألمانية في إطار مشروع الاندماج. وبرهن هذا التعاون لنا على أهمية دورنا كبيت للأجيال المتعددة بالنسبة للاجئين هنا في عين المكان. نشكر الجمعية الألمانية جزيلاً ونحن متشوقون للعمل معها مستقبلاً من جديد.“

كريستوف ألبريشت، مفوض الثقافة في بيت الأجيال المتعددة إشرهاوزن ــ جمعية مسجلة

„مثل هذا المشروع مفيد جداً، فهو يبرهن على أن اللقاءات الشخصية قادرة على إزالة المخاوف والحواجز بين الناس.“

يانا فاغنر، المشرفة على رعاية سكنات المسنّات والمسنّين على حديقة الماريانن

„ما تقدمه ورش العمل يفوق كثيراً ما يمكن لأي ندوات معلوماتية أخرى تقديمه. إنها تفتح المجال لنقاشات مثيرة وتمكّن من تبادل مثرٍ ما بين الثقافات المتعددة.“

نيكولاي بيلوت، رئيس مجموعات العمل لدى IsraAID Ger­ma­ny e.V.

„أدارت إحدى الباحثات السياسية والعاملة لدى الجمعية الألمانية وبقدر كبير من الحساسية جولة التلاقي والحوار التي شملت قصصاً ومداخلات تعبر عن تجارب أجيال مختلفة متباعدة في الزمن ولكن فيها شبه كثير. لن تكون هذه الندوة الأخيرة من نوعها التي ينظمها مقهى Ostend.“

اتحاد AWO لمنطقة فولدا ــ جمعية مسجلة

„كانت تلك جولة حوار لم يتخللها أي لحظة من الملل، تناولت أسئلة الكل ولم تبق أياً منها دون جواب شافٍ. تميزت جولة الحوار بالصراحة والإثارة بين أناس متحمسين للغاية، وكان ههم الأساسي هو الحفاظ سير المجتمع بسلام وعلى تطوره الإيجابي. ونشكر خاصة السيدة بيتشكه التي نجحت في إدارة جولة الحوار والتلاقي بكل إيجابية وأتاحت بذلك المجال لنقاش النقاط الرئيسية التي تعني المشاركات والمشاركين. يساهم التبادل بين الثقافات في شق طرق جديدة من المجدي سلوكها!“

سفين مايزل، „الاتحاد الإقليمي للتضامن الشعبي“ في ولاية براندينبورغ، القطاع المتخصص بــ Oberland

„نوجه الشكر الخاص للدكتورة إيفيلينا شميدت لإدارتها الممتازة لأربع ورش عمل كانت موجهة للنساء اللاجئات في منطقة راينغاو ــ تاونوس. كانت مواضيع النقاش مرتبة بشكل جيد يسمح لمجموعات متنوعة (المعرفة) بالمتابعة النشطة والمشاركة في الحوار. فقط بمثل هذه النشاطات يمكن الوصول إلى النساء المعنيات وإشراكهن.“

مؤسسة CITOYEN

„إنه مشروع مثير للاهتمام بشكل خاص، لأنه فريد من نوعه. سواء أكان اختيار المواضيع المتنوعة أو طريقة العرض السهلة في عين المكان والتي مكنت كل فرد من المتابعة على طريقته، هذه كلها تجعل من هذا العرض التثقيفي فرصة متميزة تساهم في تزويد الوافدين الجدد بالمعرفة بقدر حاجته.“

مليحة (مليها) دبلاليك، منسقة مشروع „نحن“ في دائرة ليمبورغ ــ فايلبورغ

جمعيتنا

„الجمعية الألمانية ــ جمعية مس ّجلة .Deut­sche Gesell­schaft e.V„ تسعى منذ عام 1990 إلى تعزيز العيش المشترك في ألمانيا وأوروبا وإلى التخلص من الأحكام المسبقة. وانطلاقاً من التزامها بهذه المبادىء تن ّظم الجمعية سنوياً عدداً كبيراً من الف ّعاليات في مجالات السياسة والتاريخ والثقافة والمجتمع وأخرى عن الاتحاد الأوروبي وأوروبا عا ّمة.

رئيسا مجلس الإدارة:

د. )دكتوراة فخرية( لوثار دي ميزيير، رئيس وزراء سابق

فرانتس مونتيفيرينغ، وزير ألماني اتحادي سابق

المفوض باسم مجلس الإدارة:

Dr. Lars Lüdicke

الشركاء

نعمل مع جمعيات وروابط وهيئات تعليمية ومؤسسات لكبار السن وأخرى تمثل المهاجرين ومع مبادرات لدعم اللاجئين ومؤسسات المجتمع المدني التي كرست نفسها للعمل على دمج اللاجئين في المجتمع.

للاطلاع على المزيد

إمكانيات المشاركة & الدعم

لا بد من تجاوز ممارسات الاستبعاد والتمييز والعنصرية، وهي الممارسات التي يعاني منها اللاجئون بصورة خاصة، كشرط أساسي من أجل إنجاح عملية الاندماج في المجتمع وتمكين كل من يعيش في ألمانيا من المساهمة في الحياة المجتمعية والاستفادة من الفرص المتاحة على قدم المساواة. ونحن نسعى لتوفير فرص اللقاء والحوار المتواصل بين اللاجئين والمواطنين المح ّليين القدامى وتعزيز هذا التواصل.

 

يسرنا تلقي استفساراتكم حول المشروع والإجابة عليها ويسعدنا العمل وإياكم على إنجاحه!

انضم إلينا الآن & شارك وادعمنا