نعمل مع جمعيات وروابط وهيئات تعليمية ومؤسسات لكبار السن وأخرى تمثل المهاجرين ومع مبادرات لدعم اللاجئين ومؤسسات المجتمع المدني التي كرست نفسها للعمل على دمج اللاجئين في المجتمع.
لا بد من تجاوز ممارسات الاستبعاد والتمييز والعنصرية، وهي الممارسات التي يعاني منها اللاجئون بصورة خاصة، كشرط أساسي من أجل إنجاح عملية الاندماج في المجتمع وتمكين كل من يعيش في ألمانيا من المساهمة في الحياة المجتمعية والاستفادة من الفرص المتاحة على قدم المساواة. ونحن نسعى لتوفير فرص اللقاء والحوار المتواصل بين اللاجئين والمواطنين المح ّليين القدامى وتعزيز هذا التواصل.
يسرنا تلقي استفساراتكم حول المشروع والإجابة عليها ويسعدنا العمل وإياكم على إنجاحه!